أكدت وكالة ”موديز” للتصنيف الائتمانى الدولى أن نتائج الانتخابات الرئاسية فى تركيا التى فاز فيها رجب طيب أردوغان لن تكون قادرة على حل المعضلات الاقتصادية والمؤسسية الرئيسية فى البلاد.
وتوقعت ألا يتجاوز معدل النمو عن ٣٪ وأن يستمر التوتر والغموض السياسى الذى يعصف بالبلاد حاليا.
وأعربت عن مخاوفها من الشكوك حول استقلال البنك المركزي ، الأمر الذى يجعل تركيا دولة هشة أمام التقلبات فى الأسواق العالمية.