بدأت في وسائل إعلام روسية حملة داعمة لمصور وكالة “روسيا سيغودنيا” أندريه ستينين الذي فقد في جنوب شرق أوكرانيا، بحيث قام كل من يهتم بالقضية بتغيير واجهة صفحاته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، ووضع صورة اندريه ستينين مكانها.
وتهدف حملة “حرروا أندريه” أن تساعد في توضيح ملابسات إختفائه عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي، ومن المخطط أن تتواصل الحملة لحين تحرير المصور المفقود.