كشف مواطنون إيزيديون أن المئات من النازحين الإيزيديين دخلوا إلى الحدود التركية بطرق غير رسمية، بهدف التوجه إلى الدول الأوربية هربا من الأوضاع الأمنية التي تشهدها سنجار غرب الموصل، حيث دفع بعض منهم مبالغ لمهربين مقابل إيصالهم من زاخو الحدودية إلى مدينة أورفا التركية، خصوصًا وأن الأغلبية لا يملكون هويات تعرّف عنهم.
كما خصصت تركيا مخيمات للاجئين الإيزيديين في عدد من المدن التركية.