رأى الرئيس نجيب ميقاتي، في الذكرى السنوية الأولى لتفجير مسجدي التقوى والسلام في طرابلس، أنّ “المدينة أقوى من كل المشاريع الهادفة إلى تشويه صورتها”، مجدّداً الدعوة إلى “الإقتصاص من الفاعلين والمحرضين الذين أرادوا من هذه التفجيرات ضرب السلم الأهلي وإشعال نار الفتنة”.
وأكد أنّ “طرابلس ستبقى متمسكة بالعيش الواحد إلى أبد الآبدين”، داعياً إلى “تحصين المدينة والبلاد بالوحدة، وتفعيل المؤسسات الدستورية، والإسراع بإنتخاب رئيس جديد للجمهورية”.