اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أنه لا يحبذ توجيه ضربات لـ”الدولة الاسلامية” في سوريا، مشيراً إلى أن بلاده تدعم المعارضة المعتدلة فيها.
فابيوس، وفي تصريح تلفزيوني أكد أن تنظيم “الدولة الاسلامية” يشكل تهديدًا للمنطقة وأوروبا والعالم، اذ يتمتع بقسوة شديدة وغايته إقامة خلافة والقضاء على كل من يخالفه بالفكر، لافتًا إلى أن الأسلحة التي أعلنت باريس عن إرسالها إلى المعارضة السورية لم تقع بيد من وصفهم بالإسلاميين.
في سياق متصل، أوضح فابيوس أن باريس ستستقبل عدداً من النازحين العراقيين، لكنها تفضل من لديهم روابط في فرنسا.