أكدت مصدر في حزب “القوات اللبنانية” لـ”النهار” أن “لا مانع لديهم من انتخاب الرئيس من الشعب، فالدساتير غير منزلة، الا انه اشترط فك أسر الطائفة الشيعية ولبنان تالياً من وطأة سلاح “حزب الله” كي يتمكن اللبنانيون جميعاً من التعبير عن رأيهم بحرية”.
وأضاف ان الإقتراح العوني “توقيته ملتبس والغاية منه الإمعان في تفريغ السلطة. وطلبه تعديل الدستور الآن يشبه طلب تعديل المناهج التربوية قبل الإمتحانات. فلننتخب رئيساً وليربح من يربح ثم ننظر في تعديل الدستور. أما اقتراح تعديل الدستور اليوم فتوقيته خاطئ مئة في المئة”.