أوضحت مصادر وثيقة الصلة بهيئة العلماء المسلمين أنّ التحرك الذي كانت تقوم به من خلال الإتّصال بأحد المشايخ السوريين ممن لهم صلة بالمسلحين في جرود عرسال ومنطقة القلمون السورية، وصل الى طريق مسدود.
وأكّدت في حديث الى صحيفة “الحياة” أنّ التواصل مع المسلحين أصبح صعبًا، وأضافت: “تذرّعوا بأن هناك تحريكاً لوساطة قطرية ففضلوا تعليق مهمتهم”، من دون أن تؤكّد صحة الأنباء عن الاتجاه الى تحرك قطري بدل وساطة الهيئة.