أكدت أوساط سياسية في بيروت على ضرورة قراءة الرسائل الصاروخية التي اطلقت من جنوب لبنان باتجاه اسرائيل، من ضمن المشهد الإقليمي المتفجر بواسطة الصواعق الإقليمية المعروفة.
وأوضحت الأوساط لصحيفة “الانباء” الكويتية أن الجهد الأميركي المحدود ضد “الدولة الاسلامية” في العراق جزء من هذا المشهد معطوفا على اجتماعات وزراء الخارجية العرب في المملكة العربية السعودي، ورفض إيران السماح لمفتشي وكالة الطاقة الدولية بدخول احد مواقعها النووية القريبة من طهران.
ودعت الأوساط إلى متابعة زيارة وزير الخارجية الإيرانية محمد ظريف إلى بغداد، لاستطلاع الوضع المتردي قبل مجزرة المسجد في بعقوبة وبعدها.