أكّد راعي أبرشية جبيل للموارنة المطران ميشال عون أنّ قمة بكركي تأتي استكمالاً للعمل الذي بدأته البطريركية المارونية وبطريركيات الشرق لمساعدة مسيحيّي العراق، ومعهم مسيحيّو سوريا الذين تعرّضوا لأبشع أنواع التهجير.
عون، وفي حديث لصحيفة “الجمهورية”، لفت الى أنّ أهمّية القمّة تكمن في أنّ البطريرك الراعي استدعى سفراء الدول الخمس الكبرى للطلب منهم التحرّكَ من أجل المسيحيين المهجّرين، بعدما تخلّى المجتمع الدولي عن دوره ليقفَ متفرّجاً على المأساة.