إعتبر عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب الوليد سكرية أنّ “أخطر ما تحمله المرحلة هو تقبل المد التكفيري وتوفير البيئة الحاضنة مع التسويق له على أنّه أمر واقع، ممّا يجعله رديفاً للكيان الغاصب في الغزو والإحتلال والعنصرية والتوحش”.
ورأى في تصريح، أنّ “عملية خلط الأوراق في المنطقة لم تنجح بإسقاط قوى الممانعة والمقاومة وتحقيق ما يسمى بالشرق الأوسط الجديد”، موضحاً أنّ “المسلسل الصهيو ـ إمبريالي في المنطقة لن يحقق مبتغاه على رغم التدمير والخراب ما دام خيار الممانعة والمقاومة في تصاعد وجهوز”.