صدر عن أهالي فنيدق بيان يتعلّق بقضية الرقيب علي أحمد السيّد الذي أعدمته “داعش”، طلبوا فيه من الحكومة اللبنانية الكشف عن صحة أو نفي الصورة التي نشرها المسلّحين وهم يعدمون إبن بلدتهم. وأعرب المجتمعون عن تضامنهم الكامل مع أهل المخطوف وباقي العسكريين الأسرى، محذّرين الحكومة من تداعيات التقصير المقصود وعدم التجاوب من قبلها.