كد صندوق النقد الدولي أن وباء إيبولا المنتشر غربي إفريقيا سيقود إلى تدني النمو الاقتصادي في كل من غينيا وليبيريا وسيراليون مما يرفع من المساعدات المالية المقدمة إلى هذه البلدان.
وأفاد المتحدث بصندوق النقد الدولي جيري رايس في تصريح صحافي أن وباء إيبولا سيكون له تأثير اقتصادي على هذه البلدان ذات النمو الاقتصادي الضعيف في الأساس في غربي إفريقيا.
وقد أدّى هذا المرض إلى وفاة نحو 1500 شخص منذ رصده في آذار الماضي وانتشاره من غينيا إلى ليبيريا وسيراليون، ومؤخراً إلى نيجيريا.