ذكرت صحيفة “الحياة” من مصادر عسكرية أن التدقيق في الشريط الذي يُظهر عملية قتل الجندي السيد من قبل خبراء في الجيش، أفضى الى التشكيك بصحة الشريط، مرجحين ان الجندي الذي يظهر فيه وهو يتعرض للذبح غير الجندي السيد.
وذكرت مصادر رسمية معنية بمتابعة ملف العسكريين المفقودين والتفاوض لأجل الإفراج عنهم، أن هدف الخاطفين ربما يكون خلق شرخ بين المؤسسة العسكرية وجمهور الجيش، لا سيما ان منطقة عكار هي خزان الجيش البشري الذي يتطوع فيه الآلاف من أبنائها.