أكدت مصادر أمنية لصحيفة “السفير” أن التحقيقات العسكرية مستمرة بشأن كل الملابسات التي أحاطت بهذه المسألة، في وقت دفع الجيش بتعزيزات إضافية الى المنطقة وعزّز تمركزه فيها، من دون أن يشمل هذا التمركز نقطة وادي الحصن التي أُبقيت خالية من العسكريين لاعتبارات عسكرية.