أوضح مصدر ميداني أنّ الوضع في بلدة عرسال قاب قوسين من الإنفجار لا سيّما أنه ليس هناك أيّ قرار سياسي بالحسم لغاية الآن وهو الأمر الذي يضعنا أمام احتمالات خطرة.
ولفت في حديث لصحيفة “الشرق الأوسط”إلى أنّ المشكلة تكمن في عرسال بعدد النازحين الكبير، مؤكداً أنه تم رصد عمليات مراقبة مرات عدة ليلاً من المخيمات لمواقع الجيش.
وأشار المصدر نفسه الى أنّ الكمين الذي تعرضت له دورية في اللواء الثامن الجمعة وأدّى إلى إعادة التوتر إلى المنطقة كان بين منفذيه شخصان من أبناء عرسال.