اعلن مسؤول إسرائيلي ان بلاده تعتزم تجديد ضغوطها على القوى العالمية، وتبدي معارضتها لأي اتفاق نووي يسمح لطهران بالاحتفاظ بتكنولوجيا، تتيح لها تصنيع قنبلة نووية.
وفي مقابلة إذاعية كشف وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي يوفال شتاينتز انه سيرأس وفدا حكوميا يتوجه لواشنطن الأسبوع المقبل، للتأكيد على مطلب إسرائيل بسلب الجمهورية الإسلامية من كل قدراتها النووية، حيث ستجرى محادثات في تستمر يومين قبل الجولة الرئيسية والمحورية المهمة من المفاوضات بين القوى العالمية وإيران، مشيرًا الى انها قد تكون الأخيرة.
ويأمل المفاوضون في التوصل لاتفاق قبل 24 تشرين الثاني من شأنه تقليص أنشطة ايرانية مثيرة للجدل، مقابل تخفيف العقوبات التي تكبل اقتصادها.