اكد مصدر وزاري انّ الجلسة سادَها نقاش جيد ومتكامل، واتّفق مجلس الوزراء على قضايا إجرائية، واكّد مجدداً وحدة الحكومة وتضامنها حيال القضايا الوطنية، وفي طليعتها قضية عرسال والمخطوفين العسكريّين.
واعتبر المصدر لصحيفة “الجمهورية انّ وحدة الموقف هي خط الدفاع الأول في العمل لاستعادة المخطوفين. وتحدث عن وجود لعبة أجهزة باتت مكشوفة وراء تحرّك أهالي المخطوفين العسكريين وبياناتهم التي تُلقّن لهم وتصريحاتهم التي يتهجّمون فيها على قيادة الجيش والوزراء بدلاً من أن يصَوّبوا على تنظيم “داعش”.