أكّد رئيس بلدية عرسال علي الحجيري أنّ المفاوض ليس قطرياً وإنّما سوري، مشيراً الى أنّ عرسال تتعرض لضغوط متعددة وأبناءها مع الدولة ومع الجيش.
وقال في حديث لصحيفة “اللواء”: “لا سلطة لدينا على المسلحين السوريين ومصالح أهل عرسال ستتضرّر”.
وتساءل “لماذا لا يتم تحرير الجنود بالقوة، ولماذا العرقلة والتأخير؟ إنّ المسلحين السوريين متواجدون في الجبال من القاع الى نحله وبعلبك في مواجهة “حزب الله”. فعرسال مستهدفة وليست محتلة.