ضمن سلسلة التحركات التي يقوم بها أهالي العسكريين المخطوفين وتصامناً مع الرقيب الأول في قوى الأمن الداخلي جورج خزاقة، نفذ أهالي بلدة جديتا إعتصاماً قطعوا فيه الطريق الدولية في البقاع، مطالبين كل المسؤولين السياسيين بالعمل على الإفراج عن إبنهم جورج وباقي العسكريين المخطوفين.
والدة المخطوف جورج أكدت أنّ العائلة غير ملتزمة بأيّ حزب سياسي وخصوصاً “حزب الله” الذي دعته إلى الإنسحاب من سوريا، كما طالبت الدولة بالإسراع في محاكمة الموقوفين الإسلاميين.