أكدت مصادر موثوقة لصحيفة «اللواء» أنّ الجيش بات يحظى بغطاء سياسي واسع أقلّه لبنانياً للتصرّف، وتجزم بأنّ خلية الأزمة بشأن ملف العسكريين منحت بمؤازرة إقليمية الأمر للجيش في موضوع عرسال وجرودها، ولم يعد هناك من مشكلة في الغطاء المطلوب لمضيّه قدماً في هذه العملية.