ذكرت صحيفة “السفير” أن ما يمكن أن ينتج عن التقارب الإقليمي هو أقرب إلى الانفراجات منه إلى التسوية العميقة، بحيث يمكن للتفاهم السعودي الإيراني أن يركز على إعادة إحياء المؤسسات من خلال انتخاب رئيس للجمهورية وتفعيل عمل مجلس النواب، إضافة إلى السعي إلى منع تمدد “داعش” في لبنان، لكنها حكماً لن تؤسس لاستقرار سياسي في منطقة تشتعل من شرقها إلى غربها.