كشف اللواء عباس ابراهيم أن مطالب خاطفي العسكريين تعطى من خارج القلمون، وهي تختلف بين “داعش” و”النصرة”، لافتًا الى أن التفاوض يتم بشكل منفصل.
ابراهيم، ولدى وصوله الى الدوحة، أكد أن قطر تلعب دور الوسيط مع “النصرة” و”داعش”، مشيرًا الى أن هناك مطالب تعجيزية لدى الخاطفين كما هناك مطالب يمكن تحقيقها.
واعتبر ان القرار الدولي ربما يكون موجودا لتفجير الوضع في لبنان لكن لا قرار داخليا بذلك، موضحا ان الشيخ مصطفى الحجيري أوقف تحركاته، لافتا الى ان ايجابيات سياسية ستحدث قريبا من شأنها تخفيف الاحتقان المذهبي.