أشار مصدر مطلع على الاتصالات التي تجري من أجل الافراج عن العسكريين المخطوفين، الى أن الساعات الأخيرة لم تحمل جديدا من جانب الوسيط غير اللبناني.
وردا على سؤال لصحيفة “الأنباء” الكويتية، قال: “إن الكتمان هو نصف الطريق الى الحل، علما أن الملف معقد جدا”، كاشفًا أن الجرفات التي نقلها المسلحون من عرسال الى الجرود تستهدف شق طرق بديلة للطرق التي أقفلها الجيش.