نفى المكتب الإعلامي للرئيس ميشال سليمان ما ورد في إحدى الصحف المحلية بتاريخ الاربعاء 17\9\2014 بعنوان “تفريغ التفتيش المركزي: هيئة بلا قرارات وبلا مفتشين”، ضمن مقال كتبه محمد وهبة، عن أنّ “ملف زوجة الرئيس السابق للجمهورية ميشال سليمان الموظفة في قطاع التعليم الرسمي والتي تقبض راتبا من الدولة (وقتها كان سليمان قائدا للجيش) نام في الأدراج، كونها كانت ترفض أن تداوم، ولم يصدر التفتيش أي قرار بحقها”.
وأكد المكتب أنّ سليمان لم يتدخل البتة للتأثير في أي وقت من الأوقات على ملفات التفتيش، وأن السيدة وفاء ميشال سليمان تقدمت باستقالتها وانقطعت عن العمل فور تعيين سليمان قائدا للجيش عام 1998، وصفيت حقوقها المادية على هذا الأساس.