دعا أهالي العسكريين المخطوفين الجميع للعمل على اخراج أبنائهم الى الحرية، مطالبين بمعرفة الحقائق والجهة التي تعرقل التفاوض.
الاهالي سألوا خلال إعتصام لهم في القلمون شمال لبنان: “ماذا تنتظر الدولة اللبنانية حتى تفرج عن ابناء المؤسسة العسكرية ونحن ندق ناقوس الخطر ونتلقى النعوات”، داعين الدولة لأن تسرع في ملف العسكريين حقناً للدماء وحقناً للتوتر الطائفي.
وهددوا باقفال كل لبنان بمؤسساته قائلين: “سنقفل كل لبنان بمؤسساته ولن نترك أحدا منكم في منزله ولا تتحدونا، مؤكدين أن خطواتهم التصعيدية مستمرة.