Site icon IMLebanon

مشاهير وصلوا الى النجومية من باب الإباحية!

للنجاح ثمن، ولا بد من تقديم تضحيات للوصول الى الشهرة. فالشهرة تكلّف غالبا أصحابها الكثير، خاصة في مجتمع هوليوود.

وكانت انطلاقة أكثر الفنانين شهرة في هوليوود من خلال أفلام إباحية، حيث لعبوا فيها أدوار صغيرة.

 

مارلين مونرو
كانت مارلين شقراء وجميلة وطموحة، ولكنها لم تكن معروفة، ولذلك لم يكن أمامها إلَّا أن تقدم كل ما يمكن تقديمه من أجل تحقيق الشهرة التي تتمناها، فأقدمت في أربعينيات القرن الماضي على التصوير عارية تماما لصالح أغلفة المجلات، كما قدمت في العديد من أفلامها مشاهد يمكن وصفها بالإباحية.

كاميرون دياز
مثلت كاميرون في فيلم إباحي بعنوان “موجة إضافية”، كان مليئا بالمشاهد العارية، التي قدمتها كاميرون بجرأة في هذا الفيلم.

أرنولد شوارزنغر
صوِّر أرنولد في بداية حياته لقطات عارية نشرت على صفحات مجلات خاصة بالمثليين، وظهرت تلك الصور في بعض مشاهد أفلام الشواذ الإباحية.

سيلفستر ستالون
شارك في فيلم إباحي، أعيد عرضه بعد الشهرة التي حصل عليها ستالون من أفلام روكي ورامبو، تحت اسم Italian Stallion، للاستفادة من شهرته الكبيرة، وتقاضى عن هذا العمل 200 دولار فقط.

جاكي شان
يعد جاكي شان من أهم نجوم أفلام الأكشن في العالم، ولكن ما لا يعلمه الكثيرون أنه قدَّم في بداية حياته في منتصف سبعينيات القرن الماضي فيلما إباحيا من كلاسيكيات أفلام البورنو الكوميدية ذات القصة الضعيفة.

مات لوبلان
مثل لوبلان في “يوميات الحذاء الأحمر”، وهو مسلسل إباحي في منتصف التسعينيات، أدخل جيلا كاملا من المراهقين إلى عالم الجنس.

ساشا غراي
بدأت حياتها كممثلة في الأفلام الإباحية فقط، حتى أنها كانت تصنف كممثلة أفلام إباحية، إلى أن رآها المخرج ستيفن سودربرغ وعرض عليها المشاركة في فيلم The Girlfriend Experience، ومنذ ذلك الوقت اتجهت ساشا لتمثيل نوعية مختلفة من الأفلام.

هيلين ميرين
قدمت الممثلة العملاقة في بدايتها الفنية في سبعينيات القرن الماضي مشاهد إباحية في فيلم “كاليغولا”، وظهرت في معظم المشاهد عارية تماما، وكانت شديدة الجرأة، على الرغم من أسرتها الانجليزية الراقية.

ديفيد دوشوفني
ظهر ديفيد أيضا في أحد حلقات مسلسل “يوميات الحذاء الأحمر”، من منتصف تسعينيات القرن الماضي. كما أعلن أنه يعالج من الإدمان على ممارسة الجنس.

بيري ريفز
شاركت في بداية حياتها في الفيلم الإباحي “الموتيل الأخير” عام 1994، والذي قدمت فيه مشاهد جريئة، ولكنها توقفت عن مثل هذه النوعية من الأفلام، واتجهت إلى الدراما التلفزيونية، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال.