أشارت صحيفة “التايمز” البريطانية إلى أن “الشاب البريطاني إبراهيم كمارا الذي قُتل في غارات التحالف الجوية ضد أهداف في سوريا كان يتدرب على استخدام القنابل والمتفجرات حسب أسلوب “الانتحاريين”، وهو من ضمن عدد من الشباب البريطاني المنضوي في صفوف “جبهة النصرة”.
وتبعاً لوالدة كمارا فإنّ إبنها تعرّض لعملية غسل دماغ في حين تحقق الشرطة البريطانية مع أسرة مسلمة يشتبه في قيامها بتجنيد بعض الشبان للقتال ضمن الجماعات “الجهادية”.