دعا وزير الإتصالات بطرس حرب الى وجوب بحث قضية العسكريين المخطوفين في جلسة مجلس الوزراء المقبلة، وايضا قضية النازحين ومراكز تجمعاتهم وعملية التفاوض لاطلاق المحتجزين والتدابير التي يجب ان تتخذها الحكومة للحؤول دون وقوع أي ضرر على العسكريين المحتجزين والمخطوفين.
حرب، وبعد لقائه رئيس الحكومة تمام سلام، قال: “اطلعت من دولة الرئيس على اجواء الزيارة التي قام بها الى الامم المتحدة والمحادثات التي اجراها، كما اطلعته على موقف الرأي العام المتعلق ببعض المخالفات والتصرفات التي تناقض كل الممارسات الدبلوماسية الراقية والتي حصلت مع الوفد في نيويورك وطبعا إدانة الرأي العام لهذه الممارسات سواء على الصعيد السياسي او على الصعيد المبدئي”.