كشف أكثر من جهاز أمني “بالأدلة وجود اتصالات هاتفية مباشرة بين خاطفي العسكريين وبعض أهالي المخطوفين”.
وقال مسؤولون أمنيون بحسب معلومات لصحيفة “الاخبار” “إن بعض مسؤولي “جبهة النصرة” هم الذين يحددون للأهالي الطرق التي يجب عليهم إقفالها تحت عنوان المطالبة بالمقايضة”.
ولفتت المصادر إلى أن الخاطفين هم الذين حددوا سابقاً طريق ضهر البيدر وطريق ترشيش، قبل أن يطلبوا من الأهالي الانتقال لإقفال طريق المصنع أمس.