أعلن نائب الرئيس الأميركي جو بايدن أن المعركة لوقف تقدم تنظيم “الدولة الاسلامية” ستكون طويلة وصعبة. وكشف أن مقاتلي القاعدة في سوريا حصلوا على تمويل ودعم من حلفاء واشنطن في المنطقة.
وفي كلمة ألقاها في جامعة “هارفرد” أشار بايدن إلى أنّ المشكلة الأكبر كانت في حلفاء واشنطن في المنطقة، فالأتراك والسعوديون وسكان الإمارات كان همّهم الوحيد إسقاط الرئيس السوري وقدموا المال والسلاح إلى كل من وافق على القتال ضد الأسد.
“أما الذين حصلوا على المساعدة فكانوا مقاتلي النصرة والقاعدة وعناصر متطرفة أتت من مناطق أخرى في العالم” على حدّ قول بايدن.