حذرت المجلس العام الماروني من “تخطي مناسبة الإستقلال من دون رئيس جديد للجمهورية يرعى إحتفالاتها”.
وتساءل المجلس عما اذا كانت صرخات بكركي ورئاستي المجلس النيابي والحكومة تلقى الصدى المطلوب للتجاوب والترفع عن كل الأنانيات وانتخاب رئيسا قبل حلول عيد الإستقلال ليكون تتويجا لمرحلة جديدة يستعيد فيها لبنان هيبته في الداخل ورصيده الدولي في المحافل المؤثرة لصالح قضاياه.