كشف وزير العمل سجعان قزي ان آخر المطالب التي طرحها الخاطفون تتناول فتح معابر بين مرتفعات عرسال والبلدة، ووقف الجيش الدهم للتجمعات السورية في لبنان، والتأرجح في لوائح المحكوم عليهم المطلوب الافراج عنهم.
قزي، وفي حديث الى صحيفة “النهار”، أشار الى ان الخاطفين لا يريدون التفاوض ولا المقايضة بل يسعون الى ابقاء المخطوفين ورقة بيدهم ضد الدولة اللبنانية والضغط على لبنان بأسره من خلال 28 عائلة في مجموع الخاطفين، وهذا ما يفسر تعطيل الوساطة القطرية ومنع تركيا من الدخول في وساطة”.