ذكرت “الوكالة الوطنية للإعلام” أن هدوءا حذرا يسود القرى والبلدات الحدودية المحاذية للنهر الكبير الذي يفصل بين لبنان وسوريا، بعدما تعرضت بلدات قشلق وحكر جنين والاوتوستراد الذي يربط منجز بالعبودية، في ساعات الصباح وحتى بعد الظهر إلى إطلاق رصاص من الجانب السوري.
وفي سياق متصل، تقوم عناصر الجيش اللبناني بدوريات وحواجز تدقيق وتفتيش في منطقة الدريب على أوتوستراد حلبا – القبيات، مما يضفي أجواء من الارتياح والطمأنية عند الأهالي، بعد الحوادث الأخيرة التي حدثت عند مفرق بلدة الريحانية.