ذكرت صحيفة “النهار” معلومات فحواها أن خاطفي العسكريين يولون أهمية قصوى لموضوع المعبر الآمن إلى عرسال ويضعونه في رأس المطالب والشروط.
ولم يستبعد متابعون بحسب الصحيفة نفسها احتمال ان يكون المناخ الانفراجي الذي يشاع منذ أيام قليلة مستندا الى اتجاه نحو حل جزئي للقضية يقوم على إطلاق عدد من العسكريين لقاء تجاوب الحكومة مع بعض مطالب الخاطفين، ومن بينها إطلاق بعض الموقوفين بعد اشتباكات 2 آب الماضي.