أشارت مصادر عسكرية الى أن الجنود الفارين من الجيش لا يعتبرون جنوداً، لأنهم فارون لأسباب مسلكية، والجماعات الإرهابية زودتهم بالمال للظهور بهدف ضرب معنويات الجيش.
وأكدت المصادر في حديث الى صحيفة “الأخبار” أن موضوع فرار مجندين ليس أمراً غريباً، لكن الاستغلال والتضخيم واضح الاستهداف وهو هزّ معنويات المؤسسة العسكرية.