أعلن وزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل أن الجيش الأميركي سيضطر لمواجهة، الإرهابيين، وكذلك الجيش الروسي الحديث والقوي.
هاغل اعتبر من اشنطن أن سقف “التحديدات الماثلة أمام الجيش الأميركي في المستقبل سيرتفع وستصبح أكثر تنوعًا وصعوبة، فخطر الإرهابيين والمسلحين سيتواصل لأمد طويل، لكن سيتوجب علينا أيضا التعامل مع روسيا التي تعيد حساباتها، ومع جيشها الحديث والفعال الواقف على عتبة الناتو”.