أعلن اهالي العسكريين المخطوفين انه رغم كل الشوائب التي تؤثر سلبا على الملف الا انه يعالج، مؤكدين انهم لمسوا الارادة الجدية بعد ان تم وضعهم في اجواء المفاوضات.
واوضحوا، بعد لقاء وفد منهم رئيس الهيئة العليا للاغاثة اللواء محمد خير، ان التصعيد الذي كانوا ينوون تنفيذه سيؤجل وسيبقى قائما، لافتين الى انه في اي لحظة تتعثر فيها المفاوضات سيكون التصعيد سيد الموقف.
وأكدوا ان القنوات مفتوحة على كامل النواحي، وانهم كأهالي استغربوا ووضعوا علامة استفهام على التوقيت الذي صدرت فيه مذكرة بالشيخ مصطفى الحجيري، معتبرين ان توقيتها ليس لصالحهم.