أطلق الجيش اللبناني النار على دراجة نارية يستقلها شخصان، كانا في طريقهما من الجرد الى البلدة على طريق ترابية غير شرعية قرب الحاجز، ولم يمتثلا للتوقف، مما أدى الى اصابة شخص من آل الحجيري من بلدة عرسال، وتم توقيفه، فيما فر رفيقه.
على صعيد آخر، أوقف الجيش ابراهيم بحلق على حاجز وادي حميد في عرسال، لمشاركته في الاعتداء على الجيش خلال المعارك الماضية ضد المسلحين، وحاول بحلق الفرار لكنه لم يفلح. واقتيد الى التحقيق.