بعد أن خرجت قصة مقتل الطفلة سيلين الى العلن بدأت القصص والروايات تخرج عن طوع الحدث بحد ذاته، وبغضّ النظر عن ما اذا كانت الفرضيات والادلة مشتبهاً بها أم لا؟! فقصة مقتل الطفلة أخذت دويّها على مواقع التواصل الاجتماعي ككل قضية تطرح في هذا العصر.
وبما أنّ مححقوا مواقع التواصل الاجتماعي بات لهم كلمتهم، إذا بهم يعرضون نظريتهم في القضية، لافتين الى أنّ الفيديو “مفبرك”!
انتشرت هذه الفرضية مرفقة بصورة تمّ تجميعها من الفيديو الذي عرض الجريمة تُظهر تغيير ديكور المنزل وتبديل ملابس الخادمة، في حين أنّه من المفترض ألا يتخطّى وقت الفيديو ما بين 15 و20 دقيقة، وفق ما تساءل الناشطون، وأشاروا الى عدم تراتبية المشاهد ومشككين بصحته.