لم تلقَ الممثلة الهوليوودية المعروفة رينيه زيلويغر قبولاً بين المعجبين ووسائل الإعلام بعد خضوعها لعملية تجميل غيّرت من معالم وجهها بشكل كبير.
ومنذ أن شوهدت علناً آخر مرة، بقي السؤال المطروح في الأوساط الفنيّة: “أين ذهب وجه رينيه؟”.
وبدا الجميع غير سعداء بمظهرها الجديد، اذ انتشرت في اليوم التالي لظهورها تعليقات معبرة عن الذهول والدهشة على وسائل الإعلام، وربما الهلع من التغيير الكبير الذي طرأ على وجه الممثلة، حتى أن البعض عبّر عن امتعاضه بقسوة وسأل: ” أي وحش هذا”؟.
من هنا تبيّن ان “القيمة الأساسية لرينيه” هي في وجهها وليس في أداءها، ما شكل بحد ذاته مشكلة أكبر لمسيرتها الفنية.