للتعليم نكهة خاصة عند “داعش”، فنمو الاطفال عندهم لا يتعلق البتة بنموهم الثقافي وارتيادهم للمدارس والجامعات بل على العكس، فانهم يعمدون، منذ الصغر، الى ارسال الاطفال لتدريبهم جسديا وعسكريا لكي يبدأوا عند عمر الـ16 في الالتحاق بجبهات القتال.
وتظهر وسائل الاعلام التابعة لـ”داعش”، في صور نشرتها، كيفية تشجيع الاطفال تحت سن الـ10 لاطلاق النار من بندقية “الكلاشن كوف” ومدى تأقلمهم معها.
وتجدر الاشارة الى ان الدروس الدينية هي الوحيدة من نوعها التي يأخذها الصغار.