تقدر دراسة من الأمم المتحدة، أن ارتفاع مستويات السمنة يمكن أن يكلف الاقتصاد العالمي 47 تريليون دولار خلال عقدين، بسبب خسارة إنتاجية العمال وارتفاع تكاليف علاج أمراض نمط الحياة التي تسببها السمنة، كالسكري وأمراض القلب. وبات ارتفاع معدلات السمنة يؤرق دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك أن ارتفاع مستويات الرفاهية يواصل فرض ضريبته على حياة مواطني هذه الدول.