بدأ الجيش المصري بتنفيذ حملة أمنية جديدة في سيناء بعد مقتل وجرح العشرات من جنوده في الهجوم الأخير للجماعات المتشددة.
وتشمل الخطة الأمنية إقامة منطقة عازلة مع قطاع غزة بالإضافة إلى تعزيز قوات الجيش في منطقة الشريط الفاصل مع إسرائيل وذلك بعد موافقة حكومة تل أبيب بموجب معاهدة سلام كامب ديفيد.
وكانت مصادر إسرائيلية قالت إن الأخيرة وافقت على نشر قوات خاصة مصرية في مدينتي رفح والعريش وقوات من المظلات رغم تعارضها مع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية.