حذر الوزير علي حسن الخليل من الوقوع في الفخ الذي ينصب للوطن وللمنطقة حيث تصوّر المشكلة على أنها مشكلة “فيما بيننا”، داعيًا الى أن تكون المعركة معركة للجميع لأن التحدي يوجّه ضد كل الشرفاء.
واذ لفت الى أن المرحلة صعبة والتمديد خيار يستهدف الحفاظ على استمرار المؤسسات لأن الخطة الموضوعة هي إسقاط لبنان في فراغ على مستوى مؤسساته، دعا الخليل احياء حركة “أمل” لذكرى عشوراء، الى ملء الفراغ بموقع الرئاسة في اسرع وقت ممكن، مضيفًا: “لا نريد الفراغ على المستوى النيابي لان فيه ضرب للبنان، وبين الفراغ والتمديد اخترنا الخيار الاسهل”.