ذكرت صخيفة “النهار” أن “عدداً كبيراً من مشايخ طرابلس من غير السلفيين ينقل عنهم تخوفهم من “فخاخ تنصب لاهل السنة”، وتأكيدهم أن “أهل السنة لا يسعون الى تفجير منطقتهم، ولكن أمثال داعي الاسلام الشهال والشيخ بلال دقماق يستثيرهم مريدو التفجير، فيثورون ويغضبون، الامر الذي يساعد المفجر الحقيقي على التفجير، اما المذكرات فهي انتقامية اكثر منها امنية، فهؤلاء لم يشاركوا في المعارك، وبالتالي ليس منطقياً اصدار مثلها”.