رأى “اللقاء الوطني” في صيدا أنّ التمديد للمجلس النيابي ليس الحلّ الأمثل لما يحمله من سلبيات، داعيًا للإتفاق على قانون يرعى التمثيل الصحيح ويعمد الى تقصير التمديد للمجلس الحالي.
اللقاء، وفي اجتماع عُقد في منزل الشيخ ماهر حمود في صيدا، شدّد على العودة الى حوار يشمل المكونات كافة وينطلق من المصلحة اللبنانية العليا، ودعا الى وقف الفتن وتمتين أواصر الوحدة في وجه التطرف واستكمال ما حمله اتّفاق الطائف، مشيرًا الى أنّ التطرف سيزول لأنّه ينطلق من أوهام وتشويه لصورة الإسلام.
وتطرّق المجتمعون الى ملف العسكريين المخطوفين، معتبرين أنّ حلّه يكون بالعودة الى القاعدة الذهبية وهي “الجيش والشعب والمقاومة”.