لفتت مصادر مقربة من قوى 14 آذار لصحيفة “الجريدة” الكويتية، الى ان “المقصود في الكلام الاخير للأمين العام لـ “حزب الله” السيد حسن نصرالله، هو فتح باب التفتيش عن اسم ثالث يصار البحث الجدي في إمكان انتخابه رئيسا للجمهورية، يتم التوافق عليه من ضمن سلة تفاهمات على معالم المرحلة المقبلة، بعد تيقن الحزب من أن وصول أي مرشح لقوى 14 أو 8 أمر مستحيل”.
واعتبرت المصادر ان “التفسيرات لهذا التطور المتقدم رئاسيا في خطاب نصرالله هو نوع من الحلحلة على خط العلاقات بين السعودية وإيران.