كشفت “الأنباء” ان اوساط 14 آذار تتداول باسم مرشح رئاسي قريب من 8 آذار بل ربما هو من صميمها، إلا انه قابل لتشكيل حالة توافقية على المستوى الداخلي، بعد مواقف ايجابية له، اثارت ارتياب حلفائه الذين اعتبروا في هذه المواقف خروجا من السرب.
وذكرت ايضا ان اركان 14 آذار في اجواء ما يجري، وهم يعملون الآن على حجز مواعيد اقليمية للشخصية المشار إليه بهدف تأكيد استعداده للتوافق داخليا وخارجيا وعلى مختلف المستويات، المطلوبة من رئيس لبنان.