ذكرت “الأنباء” ان ما يقلق الاوساط الضاغطة من اجل حل الازمة الرئاسية يتمثل في دعوة النائب مروان حمادة للشهادة امام المحكمة الدولية بجريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري يوم غد، وما قد يترتب على شهادته من ارتدادات سلبية على المسار الانفتاحي لحزب الله والمستقبل، ما استدعى اتصالات لاحتواء الامور قبل حصولها.