أعلنت باريس عن مشاركة فرنسي يبلغ 22 عاما بشكل مباشر في قطع رؤوس جنود سوريين نفذه تنظيم الدولة الاسلامية.
واعلن وزير الداخلية برنار كازنوف ان “هناك احتمالا كبيرا بان احد الرعايا الفرنسيين شارك بشكل مباشر، في قطع رؤوس جنود سوريين، في تسجيل فيديو لتنظيم الدولة الاسلامية نشر امس”.
وأضاف: “يمكن ان يكون المعني هو مكسيم هوشار المولود في 1992 في قرية شمال غرب فرنسا، والذي توجه الى سوريا في آب 2013، بعد اقامته في موريتانيا في العام 2012”.
واكدت نيابة باريس لاحقا وجود “مؤشرات مفصلة تؤكد ضلوع فرنسي” في الاعدامات.